محطة قطار سيدي جابر ... المستقبل لا يهدم الماضى ولكن يكمله
مانشت يصف ما يحدث الآن لمحطة سيدي جابر
أعتقد آن الآوان لنفتح ملف ما يحدث لمحطة سيدي جابر
وهل حقا قطار الإصلاح وصل للمحطة؟
..
...
كتبت هذه الكلمات يوم 28 يونيو 2012
....
أما مانشت إمبارح (26 أغسطس 2012) فكان
..
..
ما يلي هو "لحظة صمت" مصورة لحدوتة محطة سيدي جابر
ما بين طيات الصور السابقة كلام وصور وميديا في موقع المقاولون العرب و brainboxوعدد The io Weekly بتاريخ Tuesday, Aug. 21, 2012 (نقطة ومن أول السطر)
***
مش عارفه ليه بتختلط أمامي المشاهد الآن
... بين ...
نداء «كمساري»: «اللي نازل إسكندرية.. اللي نازل سيدي جابر»..
... ومشهد استقبال سعد باشا زغلول بعد عودته من المنفى ومستقبلوه بيغنوا أغنية سيد درويش الشهيرة التي لحنها خصيصا لهذه المناسبة «سالمة يا سلامة.. رحنا وجينا بالسلامة»...
.. مع لحظات اللقاء والوداع في السينما: سعاد حسني وعبد الحليم حافظ وزيزي البدراوي في «البنات والصيف»
أو نجلاء فتحي ومحمود ياسين في «حب وكبرياء» ..
... مع صورة وقفة لأصحاب محلات سيدى جابر لمنع افتتاح مول المحطة ...
وأخيرا يرن في أُذني سؤال "محمد سلماوي" لنجيب محفوظ - وهو يهنئه بعيد ميلاده التسعين - عن احساسه
وقد وصل إلي هذا العمر؟
فيجيب : "أنا الآن في محطة سيدي جابر.
لم يبق سوي محطة واحدة لأغادر القطار."